كين ينفي اتصالات توتنهام ويركز على قيادة إنجلترا في يورو 2020
المؤلف: «عكاظ» (لندن) okaz_sports@10.27.2025

يؤكد قائد الفريق الإنجليزي، هاري كين، عدم وجود أي تواصل مع ناديه توتنهام هوتسبير بخصوص مستقبله المهني، مشدداً على كامل تركيزه على بلوغ ذروة أدائه في الوقت المناسب لمساندة منتخب بلاده بكل قوة في بطولة أمم أوروبا 2020.
ووفقًا لوكالة الأنباء البريطانية "بي.ايه.ميديا"، فإن وضع كين مع ناديه كان موضوعًا للتخمينات والتكهنات على نطاق واسع في الفترة الأخيرة، وذلك بعدما أبلغ إدارة النادي برغبته الصريحة في الرحيل والانتقال إلى فريق آخر خلال موسم الانتقالات الصيفي الحالي. وذكرت مصادر صحفية متعددة أن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي يستعد لتقديم عرض مالي ضخم بقيمة 100 مليون جنيه إسترليني (أي ما يعادل 139 مليون دولار أمريكي) بهدف الفوز بخدمات اللاعب.
ولم يقدم كين (البالغ من العمر 27 عامًا) أفضل مستوياته المعهودة في بطولة أمم أوروبا حتى الآن، حيث عجز عن هز الشباك وتسجيل أي هدف في دور المجموعات، وبدا أداءه أقل بكثير من مستواه المعتاد، ويُعزى ذلك جزئيًا إلى النقص الملحوظ في صناعة الفرص الهجومية لفريقه.
وأكد كين أن هذين الأمرين منفصلان تمامًا، وأنه لم يتحدث إطلاقًا مع شقيقه تشارلي، الذي يعمل كوكيل أعماله، ولا مع أي مسؤول في ناديه بشأن مستقبله الاحترافي. وأضاف قائلاً: "بكل صراحة ووضوح، عندما أنضم إلى صفوف المنتخب الإنجليزي، فإن كامل تركيزي واهتمامي ينصب على خدمة المنتخب ومساعدة زملائي".
وأوضح قائلاً: "صحيح أن شقيقي هو وكيلي، ولكن المرة الوحيدة التي تحدثت معه فيها كانت قبل أسابيع قليلة، وكانت مكالمة قصيرة تضمنت كلمات التشجيع والدعم، مثل 'بالتوفيق، فلنحقق الانتصار، ودعنا نقود المنتخب الإنجليزي نحو المجد'".
وتابع: "تصلني رسائل كثيرة تحمل الأمنيات الطيبة والتمنيات بالتوفيق والنجاح، وأمور من هذا القبيل، ولكن لا يوجد أي شيء يتعلق بأموري الشخصية أو بمسيرتي مع النادي".
وشدد كين على أن: "كل هذه الضوضاء الخارجية والحديث الدائر لا يزعجني أو يقلقني على الإطلاق. عندما أكون هنا مع المنتخب، أكون مع زملائي اللاعبين، وأحاول جاهدًا أن أقدم لهم كل الدعم والمساعدة الممكنة، وأن أكون قائداً حقيقياً داخل الفريق، وقدوة يحتذى بها".
ووفقًا لوكالة الأنباء البريطانية "بي.ايه.ميديا"، فإن وضع كين مع ناديه كان موضوعًا للتخمينات والتكهنات على نطاق واسع في الفترة الأخيرة، وذلك بعدما أبلغ إدارة النادي برغبته الصريحة في الرحيل والانتقال إلى فريق آخر خلال موسم الانتقالات الصيفي الحالي. وذكرت مصادر صحفية متعددة أن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي يستعد لتقديم عرض مالي ضخم بقيمة 100 مليون جنيه إسترليني (أي ما يعادل 139 مليون دولار أمريكي) بهدف الفوز بخدمات اللاعب.
ولم يقدم كين (البالغ من العمر 27 عامًا) أفضل مستوياته المعهودة في بطولة أمم أوروبا حتى الآن، حيث عجز عن هز الشباك وتسجيل أي هدف في دور المجموعات، وبدا أداءه أقل بكثير من مستواه المعتاد، ويُعزى ذلك جزئيًا إلى النقص الملحوظ في صناعة الفرص الهجومية لفريقه.
وأكد كين أن هذين الأمرين منفصلان تمامًا، وأنه لم يتحدث إطلاقًا مع شقيقه تشارلي، الذي يعمل كوكيل أعماله، ولا مع أي مسؤول في ناديه بشأن مستقبله الاحترافي. وأضاف قائلاً: "بكل صراحة ووضوح، عندما أنضم إلى صفوف المنتخب الإنجليزي، فإن كامل تركيزي واهتمامي ينصب على خدمة المنتخب ومساعدة زملائي".
وأوضح قائلاً: "صحيح أن شقيقي هو وكيلي، ولكن المرة الوحيدة التي تحدثت معه فيها كانت قبل أسابيع قليلة، وكانت مكالمة قصيرة تضمنت كلمات التشجيع والدعم، مثل 'بالتوفيق، فلنحقق الانتصار، ودعنا نقود المنتخب الإنجليزي نحو المجد'".
وتابع: "تصلني رسائل كثيرة تحمل الأمنيات الطيبة والتمنيات بالتوفيق والنجاح، وأمور من هذا القبيل، ولكن لا يوجد أي شيء يتعلق بأموري الشخصية أو بمسيرتي مع النادي".
وشدد كين على أن: "كل هذه الضوضاء الخارجية والحديث الدائر لا يزعجني أو يقلقني على الإطلاق. عندما أكون هنا مع المنتخب، أكون مع زملائي اللاعبين، وأحاول جاهدًا أن أقدم لهم كل الدعم والمساعدة الممكنة، وأن أكون قائداً حقيقياً داخل الفريق، وقدوة يحتذى بها".
